على الرغم من سُمعته السيئة، يوجد على الدارك ويب (الإنترنت المظلم) أيضًا خدمات ومواقع شرعية تُستخدَم لأغراض قانونية ومشروعة، مثل الاتصالات الآمنة والخصوصية على الإنترنت.
بالإضافة إلى ذلك، يستخدم الهاكرز الإنترنت المظلم لتبادل المعلومات والأدوات والبرمجيات المُتعلِّقة بالجرائم الإلكترونية والاختراق.
ويتطلب الدخول إليه استعمال برامج خاصة وبرتوكولات معينة.
الدردشة النصية متاحة على مدار الساعة للإجابة عن أي أسئلة
توجد مواقع مخصصة للهكرز والقرصنة الاحترافيه، في هذه المواقع يتم الاختراق مقابل مبالغ مالية معينة من المال.تباع ايضاً برامج ودورات الاختراق النادرة والتي لا يعرف أحد شيئاً عنها.
كل مايخص الدراسة بالخارج والمنح الدراسة والسفر للدراسة.
وهناك "الويب المظلم" حيث كل الهويات مجهولة. إخفاء الهوية قد يشجع المجرمين على التجارة بسلع غير قانونية، لكن في المقابل يساعد من يعيش في ظل رقابة صارمة على الانترنت على التحدث عن بعض القضايا التي تعتبر غير قانونية.
وتعمل بنية هذه الشبكة على فصل هوية مبتكر ملف ما عن المحتوى الذي يتضمنه مما يجعل هذه الشبكة تستقطب العديد من الأشخاص الذين كانوا يرغبون في استضافة مواقع مجهولة.
من المُؤكَّد أنَّ مُعظم ما نعرفه عن الإنترنت العميق والإنترنت المُظلم أنَّهما من أخطر النَّماذج وأقلِّها أمانًا لتصفّح الإنترنت، ولكن على الجانب الآخر فهُناك بعض الحقائق المجهولة والمفاهيم المُشوَّشة عن هذا الجانب من الإنترنت.
لكن الإنترنت المظلم ليس للمجرمين فقط، فهو وسيلة لنقل المعلومات بأمان، ولإجراء عمليات الشراء واستخدام الإنترنت دون كشف هويتك.
اقرأ أيضًا: ماذا تعرف الويب المظلم عن البلاك بورد
كما تناقل باحثون من جامعة أستراليا الوطنية تقارير تتحدث عن مجرمين يبيعون دماء أشخاص تعافوا من فيروس كورونا على شبكة الإنترنت المظلم، على أساس أن هذه الدماء مليئة بالأجسام المضادة، وقادرة على علاج المرض.
أجهزة توجيه - تسمى العُقد - تمامًا مثل المرور عبر طبقات بصلة، مما يجعل من
وضمان الخصوصية أثناء الاتصال بالإنترنت. ومع ذلك، يستخدم العديد من